نماء شام
السلام عليكم ...
في أواخر العام 2016 رأيت إعلانا عن دورة للإستعداد للعام الجديد ..
وما اكثر الدورات ، والتدوينات ، والكلام حول هذا الموضوع ..
حقيقة أنا لست من الأشخاص الذين تستهويهم هذة المواضيع !
(لدي وجهة نظري في هذا الخصوص ، ولكنه ليس موضوعي اليوم (: )
ولكن العجيب أن طريقة سرد هذة الدورة سحرني !!
أناقة الكلمات مع بساطتها نسجت الثوب الذي أحب ارتدائه ..
وجدتني أبتسم وأنا أقرأ الإعلان ...
وكلما قرأت أكثر ، فأكثر ،كلما ازدادت ابتسامتي اتساعا ^^
أحببت تلك التفاصيل الصغيرة التي أوردتها
نماء في خلال حديثها عن الدورة...
لم أتردد في نقر الرابط ؛ لأعرف أكثر ، ليس فقط عن الدورة ، وعن العام الخارق الذي تحدثت عنه نماء ؛ بل لأعرف نماء نفسها من خلال كلماتها ،لإنني شعرت أنها تشبهني ..
لم أكذب خبرا ..
ولجت موقعها ..
وفي نيتي أن أقرأ لها تدويناتها ؛ لكنني اكتشفت أن موقعها على ما يبدو لي جديدا ، وأن دورة ( رتبني ) هي أولى المواضيع ، وبداية تباشير الخير (:
بيني وبينكم سعدت بذلك ، هذا يعني أنه لم يفتني الكثير ^___^
سجلت في القائمة البريدية بسهولة ؛ لأصبح في ثوان منضمة( لرتبني ) ، و جزءا من عائلة (خفيف لطفيف) ..
و يال سعادتي بانضمامي لهذة العائلة اللطيفة ^_^
فبإنضمامي أضافت لي نماء نكهة حلوة ليومي وصرت اتطلع لرسالتها كل صباح أربعاء ..
وهي رسالة خفيفة ، لطيفة بحق ..
قصيرة ، بدون إطالة مملة ، وقررريبة من القلب ♥♥♥
والأجمل أنها بسيطة
♥《وأنا أعشق شيئا اسمه البساطة في كل شئ في الحياة 》♥
والخبر السار أن نماء أصبحت تكتب كل أسبوع تدوينة جديدة ، ومفيدة ..
نماء شام ..
إسم جميل ، بعث في قلبي الأمل بإن الشام سيكون بخير ، وسينمو ، ويزدهر من جديد ..
ورسائل صباحية لبقة تخاطبني فيها بأسمي ؛ فأشعر وكأنني أعرفها ، وتعرفني ..
هي ذكية ، ولبقة في تعاملها ، و جميلة في تعابيرها الملهمة ، والمحفزة ..
..
لها تدوينات مفيدة ، وبسيطة ..
و تفاصيل صغيرة ..
لونت عامي الجديد ، وأضافت لمسة رقيقة في حنايا روحي ...
فشكرا من القلب يا نماء شام ، جعله الله لك ثقلا في ميزان حسناتك يا رائعة ..
أطيب المنى ..
و
في أمان الله ♥♥♥
في أواخر العام 2016 رأيت إعلانا عن دورة للإستعداد للعام الجديد ..
وما اكثر الدورات ، والتدوينات ، والكلام حول هذا الموضوع ..
حقيقة أنا لست من الأشخاص الذين تستهويهم هذة المواضيع !
(لدي وجهة نظري في هذا الخصوص ، ولكنه ليس موضوعي اليوم (: )
ولكن العجيب أن طريقة سرد هذة الدورة سحرني !!
أناقة الكلمات مع بساطتها نسجت الثوب الذي أحب ارتدائه ..
وجدتني أبتسم وأنا أقرأ الإعلان ...
وكلما قرأت أكثر ، فأكثر ،كلما ازدادت ابتسامتي اتساعا ^^
أحببت تلك التفاصيل الصغيرة التي أوردتها
نماء في خلال حديثها عن الدورة...
لم أتردد في نقر الرابط ؛ لأعرف أكثر ، ليس فقط عن الدورة ، وعن العام الخارق الذي تحدثت عنه نماء ؛ بل لأعرف نماء نفسها من خلال كلماتها ،لإنني شعرت أنها تشبهني ..
لم أكذب خبرا ..
ولجت موقعها ..
وفي نيتي أن أقرأ لها تدويناتها ؛ لكنني اكتشفت أن موقعها على ما يبدو لي جديدا ، وأن دورة ( رتبني ) هي أولى المواضيع ، وبداية تباشير الخير (:
بيني وبينكم سعدت بذلك ، هذا يعني أنه لم يفتني الكثير ^___^
سجلت في القائمة البريدية بسهولة ؛ لأصبح في ثوان منضمة( لرتبني ) ، و جزءا من عائلة (خفيف لطفيف) ..
و يال سعادتي بانضمامي لهذة العائلة اللطيفة ^_^
فبإنضمامي أضافت لي نماء نكهة حلوة ليومي وصرت اتطلع لرسالتها كل صباح أربعاء ..
وهي رسالة خفيفة ، لطيفة بحق ..
قصيرة ، بدون إطالة مملة ، وقررريبة من القلب ♥♥♥
والأجمل أنها بسيطة
♥《وأنا أعشق شيئا اسمه البساطة في كل شئ في الحياة 》♥
والخبر السار أن نماء أصبحت تكتب كل أسبوع تدوينة جديدة ، ومفيدة ..
نماء شام ..
إسم جميل ، بعث في قلبي الأمل بإن الشام سيكون بخير ، وسينمو ، ويزدهر من جديد ..
ورسائل صباحية لبقة تخاطبني فيها بأسمي ؛ فأشعر وكأنني أعرفها ، وتعرفني ..
هي ذكية ، ولبقة في تعاملها ، و جميلة في تعابيرها الملهمة ، والمحفزة ..
..
لها تدوينات مفيدة ، وبسيطة ..
و تفاصيل صغيرة ..
لونت عامي الجديد ، وأضافت لمسة رقيقة في حنايا روحي ...
فشكرا من القلب يا نماء شام ، جعله الله لك ثقلا في ميزان حسناتك يا رائعة ..
أطيب المنى ..
و
في أمان الله ♥♥♥
posted from Bloggeroid
تعليقات
إرسال تعليق